الإيقاع البيولوجي: ساعة داخلية تحدد النوم

سواء كنت ممن يستيقظون مبكرًا أو ليليًا، فذلك يتعلق بشكلٍ كبير بساعتك الداخلية والإيقاع البيولوجي. وهنا يُمكنك معرفة سبب اختلاف نمط نوم كل شخص، ومدى أهمية النوم للبقاء بصحة جيدة، وما العوامل التي تجعل الإيقاع البيولوجي يضطرب.

نظرة سريعة

  • العوامل الوراثية والمحفزات البيئية تؤثر على وظائف الجسم.
  • ويحدث ذلك على فترات متساوية ومتكررة: وتسمى هذه الفترات الإيقاع البيولوجي.
  • كما أن منظم النبض المركزي للساعة الداخلية موجود في الدماغ. 
  • وعندما يتعلق الأمر بسلوكيات النوم، يتم التفرقة بين الذين يستيقظون مبكرًا ("القبرة") والذين ينشطون ليلًا ("البومة").
  • والحياة بصورة مُعاكسة للساعة البيولوجية باستمرار قد تتسبب في إصابتك بالمرض.
  • فالنوم الصحيّ تدعم النوم الجيد. 

إرشاد: المعلومات الواردة في هذا المقال لا يمكن ولا يجب أن تحل محل زيارة الطبيب ولا يجوز استخدامها للتشخيص الذاتي أو العلاج الذاتي.

الإيقاع البيولوجي: امرأة تجلس على السرير وتتمطع. ويبدو أنها نامت جيدًا وسعيدة. غرفة يغمرها ضوء الشمس.

خضع للاختبار من قبل الجمعية الألمانية لأبحاث النوم وطب النوم ج.م.

الحالة:
هل وجدت هذا المقال مفيدًا؟