سرطان المريء
رموز التصنيف الدولي للأمراض: C15 ما هو رمز التصنيف الدولي للأمراض؟
سرطان المريء هو ورم ينتشر في بطانة المريء. كل عام، يصاب حوالي 7300 شخص بهذا المرض في ألمانيا. يمكن أن تكون صعوبة البلع علامة تحذيرية في المراحل المبكرة من المرض. وإلى جانب علاج الأورام، يحتاج المصابون أيضًا إلى مشورة غذائية فردية.
نظرة سريعة
- سرطان المريء هو ورم ينتشر في بطانة المريء.
- وهناك نوعان شائعان: السرطان الغدي وسرطان الخلايا الحرشفية المريئي.
- يمكن أن تكون صعوبة البلع علامة تحذيرية في المراحل المبكرة من المرض.
- ويستوضح الأطباء الاشتباه في الإصابة بالسرطان عن طريق فحص المريء.
- يعتمد العلاج على مرحلة الورم.
- وبالإضافة إلى علاج الأورام، يحتاج المصابون إلى مشورة غذائية فردية.
إرشاد: المعلومات الواردة في هذا المقال لا يمكن ولا يجب أن تحل محل زيارة الطبيب ولا يجوز استخدامها للتشخيص الذاتي أو العلاج الذاتي.
ما سرطان المريء؟
سرطان المريء هو ورم خبيث ينمو في بطانة المريء. والمصطلح الطبي لورم المريء الخبيث هو سرطان المريء. ويفرق الأطباء بين نوعين من سرطان المريء، ويتم علاجهما بطرق مختلفة.
سرطان الخلايا الحرشفية المريئي
ينشأ الورم في النسيج الذي يغطي الغشاء المخاطي.
سرطان المريء الغديّ
تتدهور خلايا الغدة. وهذا الورم يكاد لا يظهر إلا عند التقاطع بين المريء والمعدة.
ما أعراض سرطان المريء؟
بالنسبة للعديد من المصابين بسرطان المريء، لا يتسبب سرطان المريء في ظهور الأعراض إلا في مراحل المرض المتقدمة. وفي هذه المرحلة، يكون الورم أكبر بالفعل ويسبب مشاكل ملحوظة.
من العلامات التحذيرية النمطية، صعوبة البلع. فعندئذٍ، يتسبب الورم في تضييق المريء. وتحدث صعوبة البلع في المقام الأول عند تناول الطعام الصلب. ومع تقدم المرض، يمكن أن يؤدي الورم أيضًا إلى صعوبة بلع الأطعمة اللينة والسوائل.
الأعراض التي قد تدل على وجود ورم في المريء هي:
- ألم مستمر أو صعوبة في البلع
- تكرر الشرقة
- فقدان الشهية وفقدان الوزن
- القيء غير المبرر والقيء الدموي
- وجود دم في البراز (براز أسود)
إذا كانت لديك أعراض مستمرة لفترة أطول، فلا تتردد في زيارة عيادة الطبيب. يمكن لأطباء الأسرة بالفعل تضييق نطاق محفزات الأعراض بصورة جيدة والبدء في اتخاذ المزيد من خطوات التشخيص لدى الأطباء المتخصصين إذا لزم الأمر. يُطلق على الأطباء المتخصصين المسؤولين عن المريء اسم أطباء الجهاز الهضمي.
كيف يحدث سرطان المريء؟
يمكن أن يحدث سرطان المريء - مثل أي سرطان آخر - عن طريق الصدفة البحتة. ولا يمكن إثبات أسباب تغير خصائص الخلايا بشكلٍ دقيق لدى المصابين. وغالبًا ما تساهم عدة عوامل في نمو هذا السرطان.
ومع ذلك، فقد حدد العلماء بعض العوامل التي تزيد إحصائيًا من خطر الإصابة بسرطان المريء. ويرتبط بعضها بنمط الحياة، والبعض الآخر يعتمد على أمراض سابقة:
- التدخين
- التناول المفرط للكحول
- حرقة المعدة المزمنة
- الوزن الزائد
- خلل وظيفي في العضلة العاصرة عند التقاطع بين المريء والمعدة، حيث يعاني المصابون بذلك من صعوبة في البلع ومن التقيؤ.
- العلاج الإشعاعي للصدر أو الرقبة
- احتراق المريء بسبب مادة حمضية أو قلوية
- تناول المشروبات الساخنة للغاية (يُحتمل أن يكون له صلة)
يمكنك العثور على المزيد من المعلومات حول عوامل خطر الإصابة بسرطان المريء على الموقع الإلكتروني لخدمة معلومات السرطان التابعة للمركز الألماني لأبحاث السرطان.
سرطان المريء: كيف يتطور المرض؟
في البداية، يقتصر الورم على الطبقة العليا من الغشاء المخاطي. ومع استمرار نمو الورم، فإنه ينتقل إلى الطبقات الأعمق من جدار المريء. وبمرور الوقت، يمكن أن ينتشر الورم إلى الأنسجة القريبة والعقد الليمفاوية والأعضاء الأخرى.
الخلايا السرطانية في الأعضاء الأخرى (النقائل)
يمكن أن تصل الخلايا السرطانية إلى الأعضاء الأخرى عن طريق الدم أو بسبب التدفق الليمفاوي وتشكل ما يسمى النقائل فيها. وفي حالة سرطان المريء، من الشائع تكوّن النقائل في الغدد الليمفاوية والكبد والرئتين. لكن قد تصاب أيضًا الأعضاء الأخرى.
كيف يقوم الأطباء بتشخيص سرطان المريء؟
الفحص المعتاد لتوضيح سبب صعوبات البلع أو الألم في منطقة المريء يكون عن طريق تنظير المريء. المصطلح المتخصص لهذا الفحص هو منظار المريء: بالإضافة إلى فحص المريء، يفحص الطبيب أيضًا المعدة (البطن) والإثنا عشر.
وأثناء تنظير المريء، يُدخل الطبيب أنبوبًا بسمك إصبع الإبهام (منظار داخلي) عبر فم المريض وصولاً إلى المريء. ويتم توصيل كاميرا فيديو بطرف الخرطوم. وتساهم هذه الكاميرا في إمداد الطبيب بصورة لبطانة المريء.
إذا تراءى للطبيب أثناء الفحص أن الغشاء المخاطي للمريء قد تغير، فإنه يسحب عينات من الأنسجة من المناطق المعنية. ومن ثم، يُرسلها إلى المختبر. وهناك، يقوم الأخصائيون بفحص عينات الأنسجة تحت المجهر لرصد وجود أي خلايا سرطانية.
إذا تم تشخيص السرطان، فكيف يسير الأمر بعد ذلك؟
إذا تم تأكيد الاشتباه في وجود ورم، يقترح الأطباء إجراء المزيد من الفحوصات. مما يسمح لهم بتحديد مدى انتشار الورم بالفعل وما إذا كانت النقائل قد تكوّنت. يستخدم الخبراء مصطلح تشخيص مدى الانتشار أو المصطلح الإنجليزي Staging للإشارة إلى هذه الفحوصات.
تشخيص مدى الانتشار
تُستخدم طرق التصوير لتشخيص مدى انتشار سرطان المريء. إذا لزم الأمر، يمكن إضافة فحوصات إضافية. وتعتمد الإجراءات المتبعة على الحالة الفردية - فليس كل من يُصاب بذلك يحتاج إلى جميع الفحوصات.
ويمكن النظر في الفحوصات التصويرية التالية:
- تصوير البطن بالموجات فوق الصوتية: تصوير البطن بالموجات فوق الصوتية يُشبه تصوير المريء بالمنظار. الفرق: في تصوير البطن بالموجات فوق الصوتية، يوجد رأس الموجات فوق الصوتية في طرف أنبوب الفحص.
- التصوير بالموجات فوق الصوتية
- التصوير المقطعي المحوسب
- التصوير بالرنين المغناطيسي
- الفحوصات الأخرى: التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني (PET)، والتصوير بالأشعة السينية، وتنظير القصبة الهوائية والشعب الهوائية (تنظير القصبات)، وتنظير البطن (منظار البطن)
اعتمادًا على نتائج تشخيص مدى انتشار المرض، يضع الأطباء المُعالجون خطة العلاج.
يمكنك العثور على معلومات حول طرق الفحص الفردية على الموقع الإلكتروني لخدمة معلومات السرطان التابعة للمركز الألماني لأبحاث السرطان.
ما خيارات علاج سرطان المريء؟
يضع الأطباء بعين الاعتبار العوامل التالية عند اختيار الطريقة المناسبة للعلاج:
- الموضع والخصائص البيولوجية النسيجية والجزيئية للورم
- مرحلة الورم (إلى أي مدى نما الورم في أنسجة المريء وما مدى انتشار الخلايا السرطانية في الجسم؟)
- الحالة الصحية العامة للمريض (ما الحالة الغذائية وهل المريض مصاب بأمراض سابقة؟)
- رغبات واحتياجات المريض
كيف يتم علاج السرطان؟
في الفيديو التالي، ستعرف كيف يتم علاج أمراض السرطان.
يوجد مقطع الفيديو والمزيد من مقاطع الفيديو على اليوتيوب
مشاهدة الآنتسري تعليمات حماية البيانات المعلنة هناك.
الورم المحدود موضعيًا
العلاج بالمنظار
في حالة الورم الذي ينمو بشكل سطحي نسبيًا في بطانة المريء، عادةً ما يكون الاستئصال بالمنظار كافيًا للعلاج: وهذا التدخل مشابه لتنظير المريء. الفرق: يقوم الطبيب بدفع مِعلاق صغير أو سكين خاص عبر المنظار. وباستخدامه، يفصل الورم تمامًا عن البطانة.
وبدلاً من ذلك، يمكن للطبيب استخدام الحرارة لتدمير الخلايا السرطانية. ويُسمى هذا الإجراء الاجتثاث.
في حالة الورم المتقدم موضعيًا
إذا نما الورم بشكل أعمق في الأنسجة، فمن الضروري إجراء عملية جراحية في حالة العديد من المرضى: يقوم الأطباء بإزالة أجزاء من المريء، ولدى بعض المرضى يتم استئصال المريء بالكامل.
وبالإضافة إلى ذلك، يمكن اعتبار العلاج الكيميائي أو العلاج الإشعاعي المدمج والعلاج الكيميائي هو العلاج المتبع في هذه الحالة، اعتمادًا على الحالة أيضًا إلى جانب العملية.
العملية الجراحية
أثناء العملية، يقوم الأطباء بإزالة الورم والأجزاء المجاورة للمريء، وإذا كان الورم منتشرًا بشكلٍ واسع، فيُزال المريء بأكمله.
إذا كان الورم في الممر الموصل من المريء إلى المعدة، فقد يكون من الضروري إزالة جزء من المعدة أو المعدة بأكملها في ظل ظروف معينة.
بالإضافة إلى الورم، يقوم الأطباء أيضًا بإزالة العقد الليمفاوية المجاورة أثناء العملية. حيث يتم فحصها في المختبر وتوفير معلومات حول ما إذا كانت الخلايا السرطانية قد انتشرت خارج الورم.
وبعد العملية، لا يستطيع المصاب تناول الطعام كالمعتاد لعدة أيام. وفي هذه الحالة، يتلقى المرضى عادةً التغذية من خلال خرطوم رفيع (أنبوب).
العلاج الإشعاعي والكيميائي قبل الجراحة وبعدها
قد ينتفع المصابون في مراحل الورم المتقدم موضعيًا من العلاج الكيميائي أو مزيج من العلاج الإشعاعي والعلاج الكيميائي قبل الجراحة.
حيث يمكن للعلاج السابق للعملية أن يُقلص الورم. مما يزيد من احتمالية أن يتمكن الأطباء من إزالته تمامًا أثناء الجراحة. كما أن عبء العملية يكون أقل عندما يكون الورم أصغر. ويقلل العلاج المسبق أيضًا من خطر الانتكاس بعد إجراء عملية ناجحة.
وبالنسبة للمرضى الذين تلقوا العلاج الكيميائي قبل الجراحة ولكن ليس العلاج الإشعاعي، فإن العلاج يُستكمل بعلاج كيميائي إضافي بعد الجراحة.
بالنسبة لبعض المرضى، فما يسمى بالعلاج المناعي يعد أيضًا من الخيارات المتاحة بعد العملية الجراحية. حيث إنه يقلل من خطر الانتكاس.
العلاج الإشعاعي والكيميائي بوصفه بديلًا للجراحة
لدى بعض المرضى، لا يمكن استئصال الورم في المريء جراحيًا. فبالنسبة لهم، يُعد الدمج بين العلاج الإشعاعي والكيميائي خيارًا بديلاً للجراحة.
وينطبق الأمر نفسه على المرضى الذين، بسبب حالتهم الصحية العامة، لن يكونوا قادرين على الخضوع لجراحة معقدة.
النقائل
إذا تكونت النقائل في الأعضاء البعيدة، فإن الشفاء لا يكون متاحًا عادةً. لا يتم عادةً إجراء أي عملية جراحية. وبدلاً من ذلك، ينصب تركيز العلاج على تخفيف حدة الأعراض المرتبطة بالمرض والحفاظ على أفضل جودة ممكنة لحياة المصابين.
قد يُطيل العلاج الكيميائي من متوسط العمر. ويُمكن أيضًا استخدام ما يسمى بالعقاقير الموجهة في هذه الحالة. وقد يساعد العلاج الإشعاعي أيضًا في تخفيف الآلام المرتبطة بالسرطان.
يمكنك العثور على تفاصيل عن طرق علاج سرطان المريء والآثار الجانبية المرتبطة به على الموقع الإلكتروني الخاص بخدمة معلومات السرطان التابع للمركز الألماني لأبحاث السرطان.
هل يمكن لمرضى سرطان المريء الخضوع لإعادة التأهيل؟
يمكن أن يكون السرطان مُجهدًا للغاية. حيث يحتاج معظم المصابين بسرطان المريء إلى وقت بعد العلاج للتعافي من الأمر والعودة إلى روتين الحياة الطبيعية. ومن ثمّ، فإن مرضى السرطان لديهم خيار إعادة التأهيل المستهدف.
وتعمل إعادة التأهيل على منع أو تقليل عواقب المرض والعلاج. بالنسبة للقادرين على العمل، فإن العودة إلى العمل أيضًا أحد أهداف إعادة التأهيل.
تم تصميم إجراءات إعادة التأهيل وفقًا للاحتياجات الخاصة لمرضى سرطان المريء.
ومن ناحية أخرى، يجب أن تؤدي إعادة التأهيل إلى تحسين الأعراض الجسدية والإعاقات. والتدابير الممكنة في ذلك الصدد، هي المشورة الغذائية والعلاج الغذائي والعلاج البدني والتدريب على بناء العضلات. والتدابير الأخرى لإعادة التأهيل تساعد المرضى على التعامل مع تشخيص السرطان والعواقب النفسية المحتملة مثل القلق أو الاكتئاب.
إذا كنت ترغب في الخضوع لإعادة التأهيل، فيمكنك مناقشة الأمر مع طبيبك. حيث يوثق الأطباء الحاجة إلى إعادة التأهيل. وتُجيب الخدمة الاجتماعية للمستشفيات وكذلك مراكز مشورة السرطان المحلية وشركات التأمين الصحي أو شركات تأمين المعاشات عن الأسئلة حول إعادة التأهيل.
يمكنك العثور على مزيد من المعلومات حول إعادة التأهيل بعد أمراض الأورام على الموقع الإلكتروني الخاص بخدمة معلومات السرطان التابعة للمركز الألماني لأبحاث السرطان.
ما الرعاية اللاحقة لسرطان المريء؟
يجب أن يواصل معظم المصابين بسرطان المريء زيارة الطبيب أو المستشفى بانتظام بعد العلاج. والهدف من مواعيد الرعاية اللاحقة هذه هو التحقق من الحالة الصحية للمصابين والقيام باللازم في حالة عواقب المرض أو العلاج. من المهم أيضًا التعرف على الانتكاسات المحتملة (تكرار المرض) في مرحلة مبكرة.
كما يجب على الأطباء الانتباه إلى حالة تغذية المصابين أثناء الرعاية اللاحقة. ويمكن لأي شخص يعاني من صعوبات في تناول الطعام، مثلاً، أن يتلقى المشورة الغذائية. ويمكن أيضًا توضيح الحاجة إلى المشورة النفسية أثناء الرعاية اللاحقة.
لتوفير الرعاية اللاحقة، يخضع المصابون لفحوصات بانتظام بعد نهاية العلاج، ويكون ذلك في البداية على فترات قصيرة ثم تصبح هذه الفترات البينية أطول بحسب الحاجة. إذا تمت إزالة الورم بالتنظير الباطني، يقوم الأطباء بتنظير المريء كجزء من الرعاية اللاحقة.
في حالة المرض المتقدم، تحل فحوصات المتابعة محل الرعاية اللاحقة. حيث تُجرى هذه الفحوصات على فترات منتظمة أو بحسب الحاجة. والهدف منها هو الحفاظ على جودة حياة المريض لأطول فترة ممكنة من خلال علاج الأعراض بشكلٍ مناسب.
ما أهمية التغذية أثناء سرطان المريء؟
يلعب النظام الغذائي دورًا مهمًا في حالة الإصابة بسرطان المريء: فمن الممكن أن يجعل الورم من الصعب ابتلاع الطعام ويسبب الألم عند تناول الطعام. كما يؤدي العلاج أحيانًا إلى تدهور الحالة الغذائية للعديد من المصابين.
التغذية قبل العلاج
حتى قبل العلاج، يتعين على العديد من المرضى زيادة وزنهم حتى يكونوا قادرين على تحمل العلاج المجهد بالقدر الكافي. على سبيل المثال، إذا أدت صعوبة البلع إلى أن يكون هناك سوء في التغذية، فقد يكون من الضروري توفير العلاج الغذائي على شكل سوائل أو عصيدة ذات سعرات حرارية عالية.
التغذية بعد العلاج
بعد العلاج، يحتاج مرضى سرطان المريء عادةً إلى مشورة غذائية لاستعادة وزن الجسم على المدى الطويل. وخلال المشورة، يتعرفون على الأطعمة التي يمكنهم تحملها وكيف يمكنهم موازنة نظامهم الغذائي.
جهات الاتصال في حالة الإصابة سرطان المريء
يعمل الأطباء من مختلف التخصصات سويًا بشكل وثيق لعلاج سرطان المريء. يمكن للمستشفيات التي يوجد بها أطباء يتمتعون بمستوى عالٍ من الخبرة في علاج مرضى سرطان المريء تأكيد ذلك بشهادة. وتتحقق جمعية السرطان الألمانية بانتظام مما إذا كانت المستشفيات تفي للمتطلبات الفنية المحددة.
يمكنك العثور على عناوين المراكز المعتمدة على موقع OncoMAP الإلكتروني.
هل لديك المزيد من الأسئلة حول التعامل مع المرض في الحياة اليومية وحول خيارات الدعم الأخرى؟ يمكنك العثور على معلومات حول ذلك على الموقع الإلكتروني لخدمة معلومات السرطان، المركز الألماني لأبحاث السرطان.
إذا كانت لديك أي أسئلة حول سرطان المريء، فيمكنك أيضًا الاتصال بالأطباء في خدمة معلومات السرطان شخصيًا: على رقم الهاتف المجاني 40 30 420 - 0800 أو عن طريق البريد الإلكتروني على krebsinformationsdienst@dkfz.de.
- Deutsche Krebsgesellschaft, Deutsche Krebshilfe, AWMF. Diagnostik und Therapie der Plattenepithelkarzinome und Adenokarzinome des Ösophagus. S3-Leitlinie. Langversion 4.0. AWMF-Registernummer 021/023OL. 12.2023.
- Zentrum für Krebsregisterdaten (ZfKD) des Robert Koch-Instituts (RKI). Speiseröhrenkrebs (Ösophaguskarzinom). Aufgerufen am 05.01.2024.
بالتعاون مع خدمة معلومات السرطان التابعة للمركز الألماني لأبحاث السرطان.
الحالة: